صحراء 24 ـ العيون
شبه المواطنون الذين يتوافدون على باشوية العيون، لقضاء أغراضهم الإدارية، طريقة تعامل بعض المسؤولين معهم بـ ” الديكتاتورية ” و لم يعد يفهم المواطنون من هو الباشا و من هو القائد و من هو خليفة القائد و من هو الكاتب و من هو العون و من المخزني…؟، فالكل أصبح باشا و الكل أصبح قائد.. و الكل أصبح مسؤولا … فمن المسؤول عن هذه الفوضى هل الباشا نفسه…؟، أم الوالي…؟ أم وزير الداخلية في الرباط، بين هذا و ذاك فالمواطنون نفذ صبرهم… و والي العيون مطالب بتصحيح الوضع بإدارة باشوية المدينة…؟؟؟